HELPING THE OTHERS REALIZE THE ADVANTAGES OF السعادة الوظيفية

Helping The others Realize The Advantages Of السعادة الوظيفية

Helping The others Realize The Advantages Of السعادة الوظيفية

Blog Article



تشرح تأثير العلاقات الشخصية في العمل على مستوى السعادة وتعدد ممارسات تحقيق السعادة في بيئة العمل.

أقصى مراحل السعادة عندما يحدد الموظف هدفاً وينجح في تحقيقه، لذلك يجب على الموظف أن يحدد أهدافه ويسعى جاهداً لتحقيقها، ويتطلب تحقيق ذلك الإبتعاد عن الأشخاص السلبيين في العمل الذين يقللوا العزيمة.

لا ينتظر الموظف المكافأة المادية فقط ليشعر بأهميته في عمله وأنَّه عنصر مفيد للشركة لا يمكن الاستغناء عنه؛ إنَّما يمكنه الشعور بذلك أيضاً إن تم شكره من قِبل رئيسه في العمل، ويمكن ذلك عن طريق الشكر في اجتماعات الشركة أو بإرسال رسالة بواسطة البريد الإلكتروني له أو بتخصيص لوحة إعلانات يتم عرض فيها إنجازات الأشخاص المميزين والمجتهدين في الشركة.

ولغياب السعادة الوظيفية آثار وخيمة ستؤدي إلى زيادة نسبة الغياب وارتفاع معدلات الاستقالات وفقد الأمان وتدني مستوى المهارات والبرمجة السلبية للنفس والقلق والإحباط.

يحتاج الموظف لأن يكون مرتاح ويشعر بالأمن والطمأنينة تجاه العمل الذي يقوم به، بحيث يعتبر العمل من الأماكن التي ينتمي إليها الفرد ويعتبر من أكبر المحطات التي تلبي احتياجات الفرد وتجعله يشعر بالاستقرار المهني والشخصي.

السعادة الوظيفية تعني الشعور بالرضا والسرور من العمل الذي يقوم به الفرد. وثبتت الدراسات أن هناك علاقة قوية بين السعادة الوظيفية والأداء الوظيفي.

من أكثر الأشياء التي تمنح الثقة للموظفين وتحثهم على بذل الجهود هي تفويض السلطة إليهم، لكن من الأخطاء التي تُرتَكَب هنا القيام بعملية تفويض جزئي للمهام، فيرغب مديرون كثيرون في استمرار إشرافهم المباشر أو قد لا يرغبون في التنازل عن بعض مهامهم، وهذا يجعل تفويض المهام غير ذي قيمة ومعدوم الفائدة؛ لذا امنح ثقتك لموظفيك وأعطهم بعض الصلاحيات التي تجعلهم أقدر على القيام بالعمل وتحمل المسؤولية كاملة.

أطلب رأي الموظف: مشاركة الموظف وطلب رأيه سيشجعه على التعبير عن أفكاره وآراؤه الإبداعية، مما يشعره بأهميته ودوره الفعال في الشركة، وهذا سيحفزه لتحقيق أهداف الشركة وأهدافه الشخصية.

نصائح حول تحقيق الرِّضا والسَّعادة في الحياة المِهَنِيَّة.

يقع تحقيق مفهوم السَّعادة والرِّضا في الحياة المِهَنِيَّة على عاتق المؤسسة المِهَنِيَّة، وبالتحديد على عاتق الإدارة، وأهم الطرائق والأساليب التي تُستخدَم في التعامل والتفاعل مع الموظفين المسؤولين عنهم؛ بحيث يتوجب على كل مؤسسة مهنية أن تقوم بتوفير جميع العوامل والعناصر التي تزيد من الرِّضا المهني للموظفين مما يزيد من شعورهم بالراحة والسَّعادة المِهَنِيَّة، وإنَّ أحدث الأبحاث في علم الأعصاب نور وعلم النفس الإيجابي للكشف عن كيفية إيجاد السَّعادة والرِّضا في الحياة المِهَنِيَّة والوظيفية، والنجاح في العمل، قدَّمت لنا ما يلي:

يجب على الموظف وضع قائمة بأهدافه المرجوة من هذا العمل والسعي إلى تحقيقها بجدية واجتهاد وإصرار مهما واجهته مشكلات وصعوبات.

بدورها، أوضحت عائشة الدربي الرئيس التنفيذي للسعادة في وزارة تنمية المجتمع، أن الوزارة أولت اهتماماً كبيراً لإيجاد العديد من البرامج والمبادرات التي تعزز مفهوم السعادة لدى كل الموظفين في الوزارة، فضلاً عن المتعاملين الذي يستفيدون من الخدمات الكثيرة التي تقدمها، لافتة أن هذه المبادرات تتنوع في مستهدفاتها ونتائجها تبعا للهدف الذي يوضع بخطط الوزارة التنموية.

وقد أشار راشد آل علي المدرب الدولي في الإيجابية وتطوير الذات إلى أهمية معرفة الموظفين لمعنى السعادة المهنية، وتخصيص حوافز لهم ليس بالضرورة أن تكون مالية، فيمكن منح الموظف الذي يقدم أفكار إبداعية استثنائية إجازة يومين في الشهر مثلاً، حتى لا يتساوي بموظف آخر لا يقدم سوى المطلوب منه فقط.

فاخلق جوًا من السعادة في العمل وأسعى لاختيار وتطوير المجال الذي يحفزك ويجلب لك السعادة، وستشهد تأثيره الإيجابي على جودة عملك.

Report this page